روائع ابن القيم (1) ؛ (2)
صالح الحمد
فالأفكارُ الرَّديَّةُ هي قُوتُ الأنفُسِ الخسيسةِ، التي هي في غايةِ الدَّناءةِ؛ فإنها قد قَنِعَت بالخيالِ، ورضِيَتْ بالمُحالِ.
[مفتاح دار السعادة (٥٢٨/١)].
فخيرُ القلوبِ ما كان واعيًا للخيرِ، ضابطًا له، وليس كالقلبِ القاسي الذي لا يقبَلُه.
[مفتاح دار السعادة (٣٥٤/١)].
للإدراك مراتبُ بعضُها أقوى مِن بعضٍ؛ فأوَّلُها: الشُّعورُ، ثمَّ الفَهمُ، ثمَّ المعرفةُ، ثمَّ العِلمُ، ثمَّ العقلُ.
[مفتاح دار السعادة (٣٥٤/١)].
العِلمُ طعامُ القلبِ وشرابُه ودواؤُه، وحياتُه موقوفةٌ على ذلك، فإذا فقَد القلبُ العِلمَ فهو ميِّتٌ.
[مفتاح دار السعادة (٣٤٤/١)].
ما ذاقَ طعمَ الإيمانِ مَن لم يُوالِ في اللهِ ويُعادِ فيه.
[مفتاح دار السعادة (٣٢٥/١)].
فلو ظهَرَتْ صورةُ العِلم للأبصارِ لزاد حُسنُها على صورةِ الشَّمسِ والقمرِ، ولو ظهَرَتْ صورةُ الجهلِ للأبصارِ لكان منظرُها أقبحَ منظَرٍ.
[مفتاح دار السعادة (٣٢٢/١)].
فالخيرُ بمجموعِه ثمارٌ تُجتَنى مِن شجرةِ العِلمِ، والشَّرُّ بمجموعِه شوكٌ يُجتَنى مِن شجرةِ الجهلِ.
[مفتاح دار السعادة (٣٢٢/١)].
فالحجَّةُ ناصرةٌ نفسَها، ظاهرةٌ على الباطلِ، قاهرةٌ له.
[مفتاح دار السعادة (١٦٠/١)].
إذا عَظُمَ المطلوبُ، وأعوَزَكَ الرَّفيقُ النَّاصحُ العليمُ - فترحَّلْ بهمَّتِك مِن بينِ الأمواتِ، وعليك بمُعلِّمِ إبراهيمَ.
[مفتاح دار السعادة (٨٧/ ١)].
العِلمُ إمامُ العملِ وقائدٌ له، والعملُ تابعٌ له ومؤتَمٌّ به؛ فكلُّ عملٍ لا يكونُ خلفَ العِلمِ مقتديًا به
فهو غيرُ نافعٍ لصاحبِه، بل مَضرَّةٌ عليه. [مفتاح دار السعادة (٢٢٧/ ١)].
حاجةُ الإنسانِ إلى العِلمِ بعددِ الأنفاسِ. [مفتاح دار السعادة (٢٢٥/ ١)].
فالإخلاصُ هو سبيلُ الخَلاصِ، والإسلامُ مَركَبُ السَّلامةِ، والإيمانُ خاتمُ الأمانِ.
[مفتاح دار السعادة (١٩٩/ ١)].
ولَمَّا كان القلبُ هو محلَّ العِلمِ، والسَّمعُ رسولَه الذي يأتيه به، والعينُ طَلِيعتَه - كان مَلِكًا على سائرِ الأعضاءِ.
[مفتاح دار السعادة (٢٨٧/ ١)].
فتركُ العملِ بالعِلمِ مِن أقوى الأسبابِ في ذَهابِه ونسيانِه. [مفتاح دار السعادة (٢٧٥/ ١)].
النُّجومُ زينةٌ للسَّماءِ، وكذلك العلماءُ زينةٌ للأرضِ. [مفتاح دار السعادة (١٧٨/ ١)].
ولا ريبَ أن الجهلَ أصلُ كلِّ فسادٍ، وكلُّ ضررٍ يلحَقُ العبدَ في دنياه وأُخراه فهو نتيجةُ الجهلِ.
[مفتاح دار السعادة (٢٤٢/ ١)].
الالوكة الادبية واللغوية = حضارة الكلمة
صالح الحمد
فالأفكارُ الرَّديَّةُ هي قُوتُ الأنفُسِ الخسيسةِ، التي هي في غايةِ الدَّناءةِ؛ فإنها قد قَنِعَت بالخيالِ، ورضِيَتْ بالمُحالِ.
[مفتاح دار السعادة (٥٢٨/١)].
فخيرُ القلوبِ ما كان واعيًا للخيرِ، ضابطًا له، وليس كالقلبِ القاسي الذي لا يقبَلُه.
[مفتاح دار السعادة (٣٥٤/١)].
للإدراك مراتبُ بعضُها أقوى مِن بعضٍ؛ فأوَّلُها: الشُّعورُ، ثمَّ الفَهمُ، ثمَّ المعرفةُ، ثمَّ العِلمُ، ثمَّ العقلُ.
[مفتاح دار السعادة (٣٥٤/١)].
العِلمُ طعامُ القلبِ وشرابُه ودواؤُه، وحياتُه موقوفةٌ على ذلك، فإذا فقَد القلبُ العِلمَ فهو ميِّتٌ.
[مفتاح دار السعادة (٣٤٤/١)].
ما ذاقَ طعمَ الإيمانِ مَن لم يُوالِ في اللهِ ويُعادِ فيه.
[مفتاح دار السعادة (٣٢٥/١)].
فلو ظهَرَتْ صورةُ العِلم للأبصارِ لزاد حُسنُها على صورةِ الشَّمسِ والقمرِ، ولو ظهَرَتْ صورةُ الجهلِ للأبصارِ لكان منظرُها أقبحَ منظَرٍ.
[مفتاح دار السعادة (٣٢٢/١)].
فالخيرُ بمجموعِه ثمارٌ تُجتَنى مِن شجرةِ العِلمِ، والشَّرُّ بمجموعِه شوكٌ يُجتَنى مِن شجرةِ الجهلِ.
[مفتاح دار السعادة (٣٢٢/١)].
فالحجَّةُ ناصرةٌ نفسَها، ظاهرةٌ على الباطلِ، قاهرةٌ له.
[مفتاح دار السعادة (١٦٠/١)].
إذا عَظُمَ المطلوبُ، وأعوَزَكَ الرَّفيقُ النَّاصحُ العليمُ - فترحَّلْ بهمَّتِك مِن بينِ الأمواتِ، وعليك بمُعلِّمِ إبراهيمَ.
[مفتاح دار السعادة (٨٧/ ١)].
العِلمُ إمامُ العملِ وقائدٌ له، والعملُ تابعٌ له ومؤتَمٌّ به؛ فكلُّ عملٍ لا يكونُ خلفَ العِلمِ مقتديًا به
فهو غيرُ نافعٍ لصاحبِه، بل مَضرَّةٌ عليه. [مفتاح دار السعادة (٢٢٧/ ١)].
حاجةُ الإنسانِ إلى العِلمِ بعددِ الأنفاسِ. [مفتاح دار السعادة (٢٢٥/ ١)].
فالإخلاصُ هو سبيلُ الخَلاصِ، والإسلامُ مَركَبُ السَّلامةِ، والإيمانُ خاتمُ الأمانِ.
[مفتاح دار السعادة (١٩٩/ ١)].
ولَمَّا كان القلبُ هو محلَّ العِلمِ، والسَّمعُ رسولَه الذي يأتيه به، والعينُ طَلِيعتَه - كان مَلِكًا على سائرِ الأعضاءِ.
[مفتاح دار السعادة (٢٨٧/ ١)].
فتركُ العملِ بالعِلمِ مِن أقوى الأسبابِ في ذَهابِه ونسيانِه. [مفتاح دار السعادة (٢٧٥/ ١)].
النُّجومُ زينةٌ للسَّماءِ، وكذلك العلماءُ زينةٌ للأرضِ. [مفتاح دار السعادة (١٧٨/ ١)].
ولا ريبَ أن الجهلَ أصلُ كلِّ فسادٍ، وكلُّ ضررٍ يلحَقُ العبدَ في دنياه وأُخراه فهو نتيجةُ الجهلِ.
[مفتاح دار السعادة (٢٤٢/ ١)].
الالوكة الادبية واللغوية = حضارة الكلمة