كيف تستطيع الكواكب ان تبقى معلقة في الفضاء؟
الجاذبية ليست مجرد قوة لحفظ الكواكب كل في مداره الخاص ، بل هي هي قوة لها تاثيرها على جميع الكائنات والاشياء في هذا الكون. هذا هو أساس نظرية إسحاق نيوتن للجاذبية الكونية. كلما زاد حجم الشيئ ووزنه (وكلما كان اقرب)،كلما زادت قوة الجاذبية على الاشياء الأخرى من حوله. تتاثر جميع الاجسام في نظامنا الاشمسي بقوة جادبية الشمس. ومع ذلك، فإن الشمس هي مجرد نجم واحد من مئات البلايين من النجوم في مجرتنا، والتي بدورها هي واحدة من أكثر من 100 بليون مجرة – وكلها تملك قوى جاذبية خاصة بها. وكلها تتحرك أيضا، على سبيل المثال، تكمل الشمس دورة واحدة حول مركز مجرة درب التبانة كل 230000000 سنة أو نحو ذلك.
اختلف اينشتاين مع نيوتن في نظريته حول الجاذبية فاينشتاين له نظريته النسبية العامة التي تقول ان الجاذبية ليست قوة على الإطلاق، بل هو انحناء في الزمان والمكان (أو “البعد الرابع”). وهذا يعني أن الأجسام مثل الأرض تتبع في حركتها مسار مستقيما – لأن الكائنات تسعى دائما الى سلوك أقصر مسافة بين نقطتين – ولكن بسبب وجود منحنى في الزمان والمكان، اخذ هذا المسار شكلا كرويا. هناك ايضا بعض النظريات الحديثة حول الجاذبية، ولكن الشيء المهم ان الجاذبية هي التي التي تحافظ على تماسك الكون.
الجاذبية ليست مجرد قوة لحفظ الكواكب كل في مداره الخاص ، بل هي هي قوة لها تاثيرها على جميع الكائنات والاشياء في هذا الكون. هذا هو أساس نظرية إسحاق نيوتن للجاذبية الكونية. كلما زاد حجم الشيئ ووزنه (وكلما كان اقرب)،كلما زادت قوة الجاذبية على الاشياء الأخرى من حوله. تتاثر جميع الاجسام في نظامنا الاشمسي بقوة جادبية الشمس. ومع ذلك، فإن الشمس هي مجرد نجم واحد من مئات البلايين من النجوم في مجرتنا، والتي بدورها هي واحدة من أكثر من 100 بليون مجرة – وكلها تملك قوى جاذبية خاصة بها. وكلها تتحرك أيضا، على سبيل المثال، تكمل الشمس دورة واحدة حول مركز مجرة درب التبانة كل 230000000 سنة أو نحو ذلك.
اختلف اينشتاين مع نيوتن في نظريته حول الجاذبية فاينشتاين له نظريته النسبية العامة التي تقول ان الجاذبية ليست قوة على الإطلاق، بل هو انحناء في الزمان والمكان (أو “البعد الرابع”). وهذا يعني أن الأجسام مثل الأرض تتبع في حركتها مسار مستقيما – لأن الكائنات تسعى دائما الى سلوك أقصر مسافة بين نقطتين – ولكن بسبب وجود منحنى في الزمان والمكان، اخذ هذا المسار شكلا كرويا. هناك ايضا بعض النظريات الحديثة حول الجاذبية، ولكن الشيء المهم ان الجاذبية هي التي التي تحافظ على تماسك الكون.